اخواني أخواتي الحبيبات وانا أقرأ تفسير سورة الفلق استوقفني سبب نزولها هي وسورة الناس في كتاب صفوة التفاسير
فأحببت ان اسرد لكن السبب .... وهو......
هي قصة (( لبيد بن الاعصم)) الذي سحر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في مشط ومشاطة وجف-قشر الطلع - طلعة ذكر،
ووتر معقود فيه 11 عقدة مغروز بالابر فأنزلت المعوذتان المكونتان من 11 آية
فجعل كلما قرأ آية انحلت عقدة ووجد في نفسه خفة - صلى الله عليه وسلم- حتى انحلت العقدة الاخيرة فقام فكأنما نشط من عقال
وفي كتاب فتح الباري بشرح صحيح البخاري......
حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا عيسى عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت
سحر النبي صلى الله عليه وسلم
وقال الليث كتب إلي هشام أنه سمعه ووعاه عن أبيه عن عائشة قالت سحر النبي صلى الله عليه وسلم حتى كان يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما يفعله حتى كان ذات يوم دعا ودعا ثم قال أشعرت أن الله أفتاني فيما فيه شفائي أتاني رجلان فقعد أحدهما عند رأسي والآخر عند رجلي فقال أحدهما للآخر ما وجع الرجل قال مطبوب قال ومن طبه قال لبيد بن الأعصم قال فيما ذا قال في مشط ومشاقة وجف طلعة ذكر قال فأين هو قال في بئر ذروان فخرج إليها النبي صلى الله عليه وسلم ثم رجع فقال لعائشة حين رجع نخلها كأنه رءوس الشياطين فقلت استخرجته فقال لا أما أنا فقد شفاني الله وخشيت أن يثير ذلك على الناس شرا ثم دفنت البئر