أنت أيـها الـذئب "الشاب" يـامن عملت وعملت حـتي تـصل إلي هذه الـبنت ، بـمساعدة من الشـيطان !!
هــــــــل ترضاها لأختك ولأمك وبـنت عمك ، تـلك العلاقه ؟؟
بـالفعل سـوف تقول لأء ، فـكيف ترضاها علي بنـات الناس ؟؟
الـم تعلم أن فـعلتك هـذه دين وسـلف ؟؟ سـوف تجده بأهلك وأقـاربك ؟؟
كمــا قـالوا "كمـا تدين تـدان "
نـعم يـا أيـها الـشاب والأخ ، لأ تـضن أن الله غافلاً عما تعمل ، فالله سـبحانة وتعالي ، يـعلم مافي السموات ومافي الأرض ، ولـكن يمهل لك حتي تتـوب فـمـا آن لـك أن تتـوب ؟؟
فـكيف لو كُنت في غفله وفي تلك العـلاقه المـسماه "بالحب" ، والله سـبحانة وتعالي تـوفاك ، الـيس خاتمة سـوء تسـمي ؟ الـيس يـقولون عـاش حيـاة مـؤلمة ولـيس حيـاة "عاطفية" ؟؟
أذا هذا حـالك فـكيف بـفتاة أخذت منـها أعز مـا تـملك !!
فـــــــأين الرحمة من قـلبك !! أيــن ؟؟
والله يـا أخي من أعظم الـمصائب أن يذهب عرض أختك المسـلمة بـسبب تلك العلاقات ..
أخي الشاب ، لأ يغرك أصـحاب السـوء ، فيـاخذونك علي سـبيل اللهو والمـزح ، وتتـعرضون أعراض الناس ، أعلم يـا أخي أن الـنهاية سـوف تـكون خـاتمة لأ يـرضاها الله سـبحانة وتعالي لـمسلم ..
فعـليك بالصحـبة الصـالحه وشـغل أوقات الفـراغ ، من حـفظً للـقرآن ، ومداومت الـصلاة في الجماعة ، فـصداقة أصـحاب المسـاجد ، أفـضل من صـداقة ، أصحاب اللهو بأعراض المسـلمين.
وهـذا والله مـاكتبته إلا من بـاب "الـدين النصيحة " في زمن كثـرة فـيه الفتن ، وأغتر فيها شباب وبنات المسـلمين .
فـنسـئل الله سـبحانة وتعالي أن يـستر شـباب وبـنات المسـلمين ، وأن يـبعد عنا بـطانة السـوء يـارب العالـمين ..